عندما تأتي الإشادة بـأكشن سبورت من البروف والخبير الإعلامي أستاذ الأجيال علي شمو، فهي إشادة تحمل قيمة كبيرة، وشهادة تقييم لعمل إعلامي متكامل قدّمته أكشن سبورت ونالت به ما خصّها به البروف علي شمو، الذي يحتل مكانته الإعلامية داخل البلاد وخارجها.
شهادة البروف علي شمو تؤكد أن ميلاد أكشن سبورت جاء بعد دراسة وتخطيط علمي لخوض سباق إثبات الوجود في فضاء الإعلام الإلكتروني. وقد حزمت الإدارة أمرها وربطت حزام الإقلاع بخبرة إعلامية تراكمت عبر السنين مع رفيق الدرب الطويل الأستاذ إبراهيم عوض.
لا أقول إن شهادتي فيه مجروحة، بل أفتخر وأعتز بها، ولهذا أسعد بنجاحاته في أي عمل إعلامي يتولى قيادته، واليوم تقف أكشن سبورت خير شاهد على نجاحه.
عندما يشيد البروف، فإن إشادته تعني الكثير؛ فهو من خبر كل تفاصيل العمل الإعلامي، ووضع بصمته في التأسيس لهذا المجال في عدد من الدول العربية. وبالتالي فمن حق الإخوة والزملاء في أكشن سبورت علينا أن نشيد بكل الجهود التي بُذلت حتى تكاملت أسباب النجاح لعمل إعلامي حجز مقعده في مقدمة سباق الفضاء الإعلامي، الذي يستوجب الاستمرارية فيه مزيدًا من التجويد والمتابعة، مع مصداقية الخبر والارتقاء بجمال المفردة التي تخاطب القارئ وتشبع رغبته. وهذا ما نراه الآن في أكشن سبورت؛ مسؤولية صدق الكلمة وجدية الطرح بعيدًا عن التهاتر، ولهذا اكتسبت احترام القارئ، وزاد من احترامها شهادة الإشادة المختومة من قامة إعلامية مثل البروف علي شمو — نسأل الله أن يمتّعه بالصحة والعافية.
وبين إشادة البروف علي شمو والقبول الواسع الذي يحيط بالصحيفة منذ انطلاقتها، تبقى أكشن سبورت في المقدمة تصنع الحدث، وللآخرين حق الاجتهاد في سباق التميز الإعلامي الفضائي الذي يسع الجميع.
شهادة أخيرة
أفتخر وأعتز بأن البروف علي شمو هو من وجّه بانضمامي للعمل بالبرامج الرياضية بالتلفزيون عام 1983 عندما كان وزيرًا للثقافة والإعلام في حكومة مايو.
المنتخب الأول مغلوب، وكذلك الناشئون.
الحكاية "جايطة" ورئيس لجنة المنتخبات "متحكر"؛ فالعلاقة بينه وبين الاستقالة مثل علاقة "ليمونة" باللغة الفرنسية!
ما دام المريخ موجودًا في رواندا، فمن المفترض وجود مسؤول العلاقات العامة المريخي خالد عزيز، لما يتمتع به من قبول إفريقي يساهم في تسهيل أعمال البعثة.
لا ندري لماذا الخلاف حول مشاركة المريخ في دوري بربر بالرديف… أم يا ترى تسريح اللاعبين أفضل؟
هل أصبح الشعار في المريخ: نتفق على أن نختلف؟
حال الهلال في اعتماده على كسب الإعداد بالمباريات الودية يشبه حال من يعتمد على "علوق الشدّة"… الذي ينقطع في نصف المشوار!
منتخب البلد يواجه اليوم الأولمبي العُماني… نسأل الله أن تكون العواقب سليمة.
0 التعليقات:
أضف تعليقك